نشيد لم تهوني – فرقة أنصار الله 1444هـ
نشيد | لم تهوني
فرقة أنصار الله
كلمات / صلاح الدكاك
توزيع / علي الموسوي
#يوم_القدس_العالمي
#محور_الجهاد_والمقاومة
ـ〰️〰️〰️〰️〰️〰️
لم تهوني رِضاً لعينيك نغضبْ
ولمسراك شعبنا يتوثّبْ
أنت في كل خافقٍ يمنيٍّ
سورةٌ للفداء بالدم تُكتبْ
أنت إمضاءةُ الشهادات فكراً
وجهاداً ومضُ الرصاص المصوّبْ
أنت فجر الأقلام حرفاً معنى
وفنار الإعلام في كل غيهبْ
نحن غيث الحادي وعشرين من
سبتمبرٍ أمطر الزمان فأخصبْ
من جحيم الحصار جئناك فتحاً
يمنياً أهدى مساراً وأصوبْ
ما انثنينا والموت من كل صوبٍ
وعلى حربنا تحالفَ كوكبْ
فالجراحات في طريقك أشفى
والعذابات فيك ياقدس أعذبْ
كل عامٍ ووعد أقصاك يدنو
وأولو البأس للندى تتأهبْ
جاءك الفاتحون يحدو خطاهم
علَمٌ للهدى أبرُّ وأغلبْ
مذ نضا السيف من غد الفتح أمسى
جمعُ صهيون خائفاً يترقبْ
كالضحى في سماء صنعاء ضاءت
بالوشاحات دفعةُ القدس أقربْ
العلـمُ يبني حضاراتٍ و أوطـانَ
والجهـلُ ينهي ثقافاتٍ و أركـانَ
العلـمُ يكـسي لباس العـزِ أقواماً
والجهلُ يكسي لباسَ الذلِ أوطانَ
العلـمُ يـسعا الى العليا بـحاملـهِ
والجهلُ مـن يـقـتنـيهِ,صار مُهتانَ
العلـم يبني بـهِ أجيـالُ أمجـاداً
لـلعـزِ صرحـاً و لـلإسـلامِ أركـانَ
والجهلُ يبني فيَ الأجيالِ أفكاراً
الحـلُ دومـاً أمـامَ الكفـر إذعـانَ
العلـمُ يبني فيَ الأجيالِ إيمـانـاً
باللـهِ ربّـاً وضـد الكفـرِ طوفـانَ
والكون أضحا من الإضلالِ مُحتلاً
والعلمُ ولّـا وفي الأحزانِ غرقانَ
بالأمسِ أمسى بتعظيـمٍ وإجـلالٍ
والكلُّ مـن حولـهِ سمعـاً وإمعـانَ
ما إن بدا الصبحُ حتى صار مهجوراً
والنـاسُ عـن علمـهِ صمـاً وعمـانَ
والجهلُ أعما عيونَ الناسِ إضلالاً
والظلـمُ حـلّا وصـارَ الكفـرُ إيمانَ
والجهلُ أطغا قلوبَ الناسِ إلحاداً
بـاللـهِ حـتى غـزا الإلحـادُ بـلـدانَ
فاللـهُ دوماً عظيمُ الشـانِ مولـانـا
والـآلُ والنهجُ والمُختـارُ مـسرانـا
#ماجد_النوعة
#علمٌ_وجهاد
العلـمُ يبني حضاراتٍ و أوطـانَ
والجهـلُ ينهي ثقافاتٍ و أركـانَ
العلـمُ يكـسي لباس العـزِ أقواماً
والجهلُ يكسي لباسَ الذلِ أوطانَ
العلـمُ يـسعا الى العليا بـحاملـهِ
والجهلُ مـن يـقـتنـيهِ,صار مُهتانَ
العلـم يبني بـهِ أجيـالُ أمجـاداً
لـلعـزِ صرحـاً و لـلإسـلامِ أركـانَ
والجهلُ يبني فيَ الأجيالِ أفكاراً
الحـلُ دومـاً أمـامَ الكفـر إذعـانَ
العلـمُ يبني فيَ الأجيالِ إيمـانـاً
باللـهِ ربّـاً وضـد الكفـرِ طوفـانَ
والكون أضحا من الإضلالِ مُحتلاً
والعلمُ ولّـا وفي الأحزانِ غرقانَ
بالأمسِ أمسى بتعظيـمٍ وإجـلالٍ
والكلُّ مـن حولـهِ سمعـاً وإمعـانَ
ما إن بدا الصبحُ حتى صار مهجوراً
والنـاسُ عـن علمـهِ صمـاً وعمـانَ
والجهلُ أعما عيونَ الناسِ إضلالاً
والظلـمُ حـلّا وصـارَ الكفـرُ إيمانَ
والجهلُ أطغا قلوبَ الناسِ إلحاداً
بـاللـهِ حـتى غـزا الإلحـادُ بـلـدانَ
فاللـهُ دوماً عظيمُ الشـانِ مولـانـا
والـآلُ والنهجُ والمُختـارُ مـسرانـا
#ماجد_النوعة
#علمٌ_وجهاد